قد يبدو العنوان غريبا لبعضنا ، و هذا حال الفنون ، فالنون كما يقولون جنون يعتقد الكثير أنّ الفنون لا مَعنى لها ولا أهميّة، ولكِن أنتَ لا تعرف أنّ الفنّانُين يُعَبّرونَ عَن مَشاعِرِهِم تجاه مجتمعهم والطبيعة وما تظهرهُ الحياةُ لَهُم مِن خِلالِ استخدامِ وَسيلَةٍ فَنيّة؛ فعلى سبيلِ المثال عندما نُشاهِدُ لوحَةٌ فَنيّة أو قِطعَة مُوسيقيّة فَهِيَ تُحرّر الفنان مِنَ الحالةِ التي يعيشُ فيها سواء كان الخوف، أو القلق، أو الغضب، أو أي مشاعِر مكبوتَةٌ فِي داخلهِ يُخرِجها لِكَي تقودهُ بعدَ ذلك إلى الاستقرار النفسي، لأنّ كَبتِ المشاعر والأحاسيس لفتراتٍ طويلة تُسَبب الكثير مِنَ العُقَد النّفسِيّة، لذلِكَ سَنَقُومُ بالتَعرّفِ مِن خِلالِ مَوقِع مَوضُوع على أهَميّة الفُنون وكيفَ تَستَخدِمها لِنَفسِكَ حتّى ولو لم تَكُن فَناناً.
و قام فنان الأجيال الأستاذ / أحمد رشدي بعمل نشاطه المتميز ( تكوينات و ملامس مطبوعة ) و ظهر فيه جليا مدى البراعة التي نقلها المعلم لطلابه
و قام فنان الأجيال الأستاذ / أحمد رشدي بعمل نشاطه المتميز ( تكوينات و ملامس مطبوعة ) و ظهر فيه جليا مدى البراعة التي نقلها المعلم لطلابه
0 التعليقات :
إرسال تعليق