قم للمعلم وفّه التبجيلا ............... كاد المعلم أن يكون رسولاً
ومن غيره أنه المعلم القدير الأستاذ الفاضل / فتحي أبو طالب رجل أفنى في التعليم جل حياته فكان دائما نبراسا ينير دروب الصغار و الكبار أثاره باقية في أولادنا في الخفجي حتى اليوم لا يمحوها الزمان وكيف ؟!! و من غرسها معلم بحجمه فمن كل قلوبنا تحية محملة بالورود و الريحان محملة بعرفان الجميل ، و الشكر لمدارس أجيال الخفجي على توفير مثل هؤلاء النوابغ في التعليم حرصا على مستقبل تلك البلد العظيم .
و اصطادت الكاميرا اليوم تلك اللقطات التي تعبر عن مدى عطاء ذلك المعلم القدير حتى اليوم
0 التعليقات :
إرسال تعليق