0
لقطة اليوم .....

قم للمعلم وفّه التبجيلا ............... كاد المعلم أن يكون رسولاً

مقولة مشهورة ولها الكثير من المعاني الجميلة عمن له الفضل في إطلاق شرارة المعرفة في عقولنا، ولمن زرع زهور الثقة في طريقنا، وأضاء بالعلم دروبنا، وروى عبقرية العلماء فأثمرت اختراعات وتقدّماً، وقد بين القرآن الكريم والسنة النبوية أهمّية العلم والعلماء في مواضع كثيرة، ومن ذلك قوله تعالى: "يَرْفَعْ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ".
ومن غيره أنه المعلم القدير الأستاذ الفاضل /
فتحي أبو طالب رجل أفنى في التعليم جل حياته فكان دائما نبراسا ينير دروب الصغار و الكبار أثاره باقية في أولادنا في الخفجي حتى اليوم لا يمحوها الزمان وكيف ؟!! و من غرسها معلم بحجمه فمن كل قلوبنا تحية محملة بالورود و الريحان محملة بعرفان الجميل ، و الشكر لمدارس أجيال الخفجي على توفير مثل هؤلاء النوابغ في التعليم حرصا على مستقبل تلك البلد العظيم .


و اصطادت الكاميرا اليوم تلك اللقطات التي تعبر عن مدى عطاء ذلك المعلم القدير حتى اليوم 













0 التعليقات :

إرسال تعليق

 
حقوق النشر محفوظة
مدارس أجيال الخفجي الأهلية © 2019 | عودة الى الاعلى
Designed by AJIAL SCHOOLS