الإنسان بطبعِهِ لا يستطيعُ العيش بمفردِهِ؛ بل يحتاجُ إلى أنْ يكونَ ضمن مُجتمعٍ، ومع مجموعةٍ من الأشخاص سواءً في منزلهِ، أو مكان دراستِهِ، أو عملهِ؛ لأنّ الخصائص الاجتماعيّة هي مِن سِمات الطّبيعة الإنسانيّة، فالفطرةُ السّليمة تدعوُ الإنسان دائماً إلى تقديمِ الخير وتنحية الشرّ بشكلٍ نهائيّ.
ولهذا فتم إختيار فريق للأعمال التطوعية من طلاب المدرسةمن قبل رائد النشاط المحترم/ أحمد المشد للمشاركة في البرامج التطوعية التي ستنفذها المدرسة في الفترة القادمة ووضع الأسس العامة للفريق
0 التعليقات :
إرسال تعليق